منتدي الله أكبر الإســـــــــلامي
السلام عليكم ورحمة الله
عزيزي الـــــــــــزائر/ة يرجي الدخول في المنتدي إن كنت عضوا في أسرتنا أو التسجيل إن لم تكن عضوا وتريد الإنضمام لمنتدانا ونشكرك علي إختيارك لنا لتكون فردا في أسرتنا
إدارة المنتدي " اخوكم في الله عمر شكري " .
منتدي الله أكبر الإســـــــــلامي
السلام عليكم ورحمة الله
عزيزي الـــــــــــزائر/ة يرجي الدخول في المنتدي إن كنت عضوا في أسرتنا أو التسجيل إن لم تكن عضوا وتريد الإنضمام لمنتدانا ونشكرك علي إختيارك لنا لتكون فردا في أسرتنا
إدارة المنتدي " اخوكم في الله عمر شكري " .
منتدي الله أكبر الإســـــــــلامي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدي الله أكبر الإســـــــــلامي

إسلامـــــــــــي - ثقـــــــــافي - رياضــــــــــي
 
الرئيسيةقرآن كريم - قصصأحدث الصورالتسجيلدخولتسجيل دخول الأعضاء

 

 .. والسلام ختام الثورة الثقافية .. هي الحل!!

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
إسراء
عضــــــــــو نشــــــــيــط
عضــــــــــو نشــــــــيــط
إسراء


عدد المساهمات : 129
نقاط : 318
تاريخ التسجيل : 22/06/2009
29

.. والسلام ختام                   الثورة الثقافية .. هي الحل!! Empty
مُساهمةموضوع: .. والسلام ختام الثورة الثقافية .. هي الحل!!   .. والسلام ختام                   الثورة الثقافية .. هي الحل!! Icon_minitimeالأربعاء 05 أغسطس 2009, 10:08 pm

الثورة الثقافية .. هي الحل!!

** ما يحدث في مصر هذه الأيام خطير.. ونتائجه أخطر ولا يعلم آثاره السلبية إلا الله.. وهو وحده الحافظ والذي يرحمنا من الآثار والنتائج لحالنا المعوج.
ما يحدث في مصر هو ما يشبه الموت الإكلينيكي لثقافة الشعب المصري.. وبرغم أن الجسد مازال ينبض.. والروح لم تفارقه بعد إلا أن كل المؤشرات والمعطيات تنذر بالخطر.. والعلاج الوحيد هو الثورة الثقافية علي الحالة المتردية!..
ثقافة الشعب المصري ليست مهمة وزير الثقافة وليست مهمة إدارات هذه الوزارة. بل هي مهمتنا جميعاً.. لأنها تراثنا وفكرنا وعاداتنا وتقاليدنا ومبادئنا وأحاسيسنا.. وأمثالنا الشعبية.. وحكمنا.. والفولكلور والعلاقات بين الناس.. إنها محور الحياة الإنسانية التي نعيشها..
ثقافة الشعب المصري تحتضر.. تعيش لحظاتها الأخيرة وإن لم تنهض كل القوي الشعبية وتثور علي هذا الوضع السييء لماتت ثقافتنا.. تماماً.. وأصبحنا شعباً من المسخ.. أو شعباً غير الشعب المصري.. إن عملية التغيير التدريجية التي بدأت مع الانفتاح في نهاية السبعينيات وبداية الثمانينيات بدأت تؤتي ثمارها في سلوكيات الناس. بل ومزاجهم وأحاسيسهم وطريقة تفكيرهم.. ولأن هذا التغيير جاء تدريجياً وهادئاً ومدروساً ومصاحباً لصيحات عالمية مثل العولمة وتكنولوجيا المعلومات والإنترنت.. والفضائيات.. فإننا لم نشعر بخطورته الحقيقية.. لكن الخطر بات محدقاً بنا.. بل بدأ بالفعل يؤثر فينا.. ولابد أن ننهض ونثور ثورة منظمة ضد هذا التردي الخطير الذي يضغط بكل قوة علي عنق الثقافة المصرية الأصيلة ليقتلها وينسخ منها مسخاً لا هو مصري ولا هو عربي ولا هو إسلامي ولا هو مسيحي ولا هو حتي غربي.. بل مسخ من هذا وذاك.. مسخ مشوه يجعلنا بلا هوية. بل.. وبلا شعب!!..
** عندما صرخ نورالشريف في فيلم "سواق الأتوبيس" وهو يضرب الحرامي قائلاً: "يا ابن الكلب".. انتقدناه وقلنا إنها جملة خارجة.. وساعتها رد أهل الفن بأنها جاءت في السياق الفني وهذا ما يشفع لها.. والآن.. أصبحت هذه الكلمة مهذبة جداً بجوار شقيقاتها من الجمل والألفاظ التي تذخر بها الأفلام. بل إن فناناً شاباً حاول أن يرضي شباب الإنترنت فأخرج فيلماً معظمه من الألفاظ الخارجة وقليلة الأدب ولكن بطريقة وأسلوب شباب الإنترنت!!..
وعندما كانت أم كلثوم تغني الحب كله أو دارت الأيام.. أو روائعها العديدة كانت تربي في داخلنا الأحاسيس الجميلة والمشاعر العاطفية الرقيقة وتروي حدائق الرومانسية والجمال.. وأكمل عبدالحليم روائع الحب.. ومعه نجاة وشادية وفايزة أحمد وغيرهم.. والآن استمع إلي الأغاني من أكبر المطربين الشباب أو غير الشباب لتعرف إلي أين وصل الذوق الفني المصري؟!.. لتعرف الفارق بين هذا وذاك!!..
والشعب المصري معروف عنه خفة الدم وأنه ابن نكتة.. وظريف.. وقفشاته جميلة ومضحكة بلا إسفاف أو قلة أدب.. انظر الآن إلي بعض الأفلام الكوميدية والمسلسلات والمسرحيات الكوميدية لتعرف إلي أين وصل الذوق الفني.. وإلي أي درجة تحولت خفة الدم والفكاهة.. إلي مسخرة وقلة قيمة!!..
هل ما حدث في الفن كان مقصوداً لإشاعة هذه الروح الجديدة وتغيير أنماط السلوك الاجتماعي المصري وبالتالي إحداث تغيير مقصود للثقافة المصرية؟!.
أعتقد ذلك جداً.. لأسباب عديدة.. أولاها أن هذا التغيير جاء مصاحباً لمتغيرات عديدة في الشارع المصري سياسياً واقتصادياً وفكرياً واجتماعياً. فتم تهميش دور الطبقة الوسطي تماماً حتي تلاشت أو ذابت ولم يعد منها إلا بقايا لا تكاد تشعر بها لضآلتها.. وقلة من هذه الطبقة نجحت بطريقة أو بأخري ليس مهماً أن تكون شريفة في التعلق بالطبقة الراقية أو بالأصح الطبقة الغنية. أما معظم الطبقة الوسطي فقد ذابت في الطبقة الفقيرة المعدمة. ووصل حوالي 48% من الشعب المصري إلي درجة تحت خط الفقر طبقاً لآخر إحصاء رسمي وإن كان الواقع يقول إن النسبة أكبر من ذلك ومنذ أن بدأت الحرب ضد العشوائيات ونحن نشاهد مزيداً من المناطق العشوائية والتي أصبحت لها سلوكيات خاصة بها.. سرعان ما تسرب منها كثير من السلوكيات إلي المجتمع ليصبح مجتمعاً عشوائياً في معظمه..
والقارئ لصفحات الحوادث بالصحف اليومية يعرف كيف وصلت العشوائيات الثقافية والفكرية إلي مجتمعنا وبشكل مخيف.. فهذا شاب يمر بضائقة مالية وكلنا يمر بمثل هذه الضائقة ويبحث عن حلول شريفة للخروج من الضائقة. ولكن "إسلام" قضي سهرة مع صديقه في شقة صديقه.. ثم انصرف إلي منزله.. وعاد إلي صديقه مرة أخري مدعياً أنه فقد مبلغاً من المال.. وبدأت عملية البحث عن المال المفقود.. وبينما صاحب الشقة يواصل البحث كان صديقه يستعد للغدر به. وغافله وضربه بالمكواة عدة ضربات فوق رأسه وخنقه بسلك المكواة.. أرأيت كل هذه القسوة من صديق لصديقه؟!.. ثم طعنه عدة طعنات ليستولي علي ألف جنيه وتليفون محمول قام ببيعه ب 500 جنيه ثم فتح ماسورة الغاز الطبيعي ليشعل النيران في الشقة ولكن ذلك لم يحدث وتم كشفه!!..
أرأيت كيف أصبحت الصداقة.. وكيف انهارت وذابت وتحولت إلي عداء قوي جداً يصل لدرجة القتل الغادر لمجرد أن صديقه يملك ألف جنيه وهو يمر بضائقة مالية؟!
هذان صديقان.. فماذا عن الأقرباء؟!.. هذا شاب من دمياط عمره "35 عاماً" يقيم في شقة بجوار منزل عمته.. ويمكنه دخول بيت عمته من البلكونة أو الشباك.. ودخل مرة فوجد ابنة عمته وعمرها 15 سنة فقط نائمة.. فاغتصبها بالإكراه.. وهددها فاستغاثت الفتاة بأهلها وتم القبض علي ابن خالها اللئيم الغدار!!
** وفي النادي تشاجر شابان.. هما طالبان في عمر الزهور أحدهما عمره 16 عاماً والآخر 18 عاماً.. وبالطبع غضب أحدهما لأن الآخر شتمه وسبه أمام صديقته.. فحاول ضربه.. فما كان من الآخر إلا أن واصل سبه وشتمه علي "الإنترنت".. وهذه هي معظم ثقافة الشباب علي الإنترنت.. سب وشتيمة.. ومناظر.. وأفلام إباحية.. وحكايات وكذب علي الشات ونسبة ضئيلة جداً تستفيد من تكنولوجيا المعلومات.. المهم.. أن صاحبنا أراد الانتقام. فماذا فعل؟!.. خطط.. وقام صديق له بتنفيذ الخطوة الأولي وهي دعوة الخصم للقاء في الشارع وجاء الطالب وعمره 16 عاماً فقط لمقابلة صديقه ليفاجأ بمن شتمه يلقي عليه الكيروسين.. وآخر يشعل فيه النار!..
انظروا لبشاعة الانتقام من شباب صغير السن ومتعلم وأعضاء في ناد كبير.. انظروا إلي ثقافة الانتقام. إلي أي حد وصلت بين الأصدقاء؟
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
إسراء
عضــــــــــو نشــــــــيــط
عضــــــــــو نشــــــــيــط
إسراء


عدد المساهمات : 129
نقاط : 318
تاريخ التسجيل : 22/06/2009
29

.. والسلام ختام                   الثورة الثقافية .. هي الحل!! Empty
مُساهمةموضوع: رد: .. والسلام ختام الثورة الثقافية .. هي الحل!!   .. والسلام ختام                   الثورة الثقافية .. هي الحل!! Icon_minitimeالأربعاء 05 أغسطس 2009, 10:10 pm

اقرأ الأعجب.. هذه فتاة عمرها 18 عاماً فقط.. شاهدها "ابن عمها".. وابن العم زمان هو كالشقيق تماماً.. المهم أنه شاهدها تقف مع شاب في الشارع ليلاً فعاتبها. تحول العتاب إلي مشادة.. كل ذلك وارد.. ولكن الذي لا يمكن أن يكون وارداً.. هو أن الفتاة أخرجت من ملابسها "مطواة قرن غزال".. أكرر الفتاة هي التي فعلت ذلك وليس الشاب ابن عمها.. ولم تهدد ابن عمها.. بل طعنته فوراً في بطنه وصدره.. وبينما هو يلملم جراحه غير المتوقعة كانت قد تمكنت من رأسه وذبحته من رقبته كما تذبح الشاة.. ليموت الشاب بمطواة ابنة عمه!!..
** امرأة أخري لكنها متزوجة من موظف.. عمرها 26 عاماً.. وزوجها عمره 39 عاماً.. لكنها أحبت شاباً في قريتها عمره 30 عاماً.. كان يتردد عليها في منزلها في غياب زوجها. وقررت الانفصال عن زوجها لترتبط بحبيبها. لكن علي طريقتها الخاصة.. أي بقتل الزوج.. وبالفعل دست له السم في الطعام.. وقامت مع عشيقها بخنقه وادعت أنه مات بمرض مفاجئ.. لكن الطب الشرعي كشف الحقيقة!!
** هل تريدون المزيد.. هذا شاب متفتح للحياة عمره 22 عاماً.. حصل علي دبلوم صنايع.. من أسرة فقيرة.. وكنا زمان نقول الفقر ليس عيباً لكنه اليوم كل العيب.. والعيب كله.. المهم.. أن صاحبنا أحب فتاة جارته وأراد الارتباط الرسمي بها بعد أن وجد عملاً.. لكن أسرة الفتاة رفضته. وهددته بأنه إذا حاول تكرار تجربة الارتباط بالفتاة فسيلقنونه درساً يليق به وبأمثاله من الفقراء.. بل وتم إعلان خطبة الفتاة في الشارع ليصاب صاحبنا بالاكتئاب ويشعر بهوان الفقر ويدخل حجرته ليشنق نفسه ويموت.. ضحية الفقر والحب!!
قد يقول قائل إن هذه الجرائم في معظمها إن لم تكن كلها تقع في الطبقة الفقيرة.. وهذه حقيقة بنسبة كبيرة. ولكن مثلها وأكثر يقع في الطبقات الراقية. ولعلنا لم ننس بعد جرائم الكبار وبعضهم في السجن وغيرهم هربوا خارج مصر.. بل إن غرور المال والسلطة والنفوذ أكثر قسوة وغلظة في التعامل.. ولكن معظم قضايا الكبار تكون في جرائم الرشوة واستغلال النفوذ.. وآخرها مثلاً قضية الرشوة في مشروع "ابني بيتك" والمتهم فيها 18 مسئولاً ورجل أعمال وجهت إليهم النيابة تهمة الرشوة والتربح والتزوير وطلب مبالغ مالية وهدايا بلغت 17 مليون جنيه من شباب يبحث عن مستقبله في هذا المشروع مقابل اعتماد مستخلصات عن تنفيذ بعض الأعمال.
وهذه سيدة غنية لكنها بخيلة علي أبنائها.. ولأن ابنتها أرملة فهي تحتاج إلي مال أمها التي ترفض أن تمنحه لها.. فماذا فعلت الابنة؟!.. لقد قتلت أمها وحطمت رأسها.. واعترفت أمام النيابة!!
** وهذا رجل ليس فقيراً.. لكن ابنته أحبت شاباً وتزوجته عرفياً بعد أن أقام معها علاقة غير شرعية. فماذا فعل أبوها العجوز؟!.
صمم علي الانتقام لشرفه رافضاً الاعتراف بالزواج العرفي وانتظر حتي رأي الزوج العرفي فقتله بطلقة نارية أودت بحياته!!..
تابع معي هذه الجرائم.. إنها نتاج الفقر.. البطالة.. الاستدانة.. الإنترنت.. الزواج العرفي.. وكلها ذات تأثير حقيقي وفعال علي المجتمع.. وأثرت بشكل واضح علي أنماط السلوك البشري في مجتمعنا.. وغيَّرت كثيراً من ثقافة وفكر الشعب المصري.. ومن هنا أصبحت هناك أنماط غريبة وسلبية عديدة وصور غير منطقية ومرفوضة لكنها أصبحت واقعاً لا يمكن إنكاره أو إغفاله.
الآن هناك هوس نحو كرة القدم.. وكل أب يبحث عن مستقبل ابنه في هذه اللعبة التي تدر الملايين علي عشرات من لاعبينا ومعظمهم علي غير المستوي الذي يستحق هذه الملايين..
** هناك عدم اهتمام بالتعليم لا فرق في ذلك بين غني وفقير وأصبح التعليم مجرد رخصة هي شهادة تأتي بأي وسيلة.. المهم الواسطة التي تؤدي رإلي وظيفة تدر عليك راتباً عالياً. وحبذا لو كان بالدولار أو اليورو.
** هناك حالة من العشوائية في العلاقات سواء كانت العلاقات داخل الأسرة.. أو علاقات الجيران.. أو زملاء العمل.. أو حتي الأصدقاء والأقارب. ضاعت القيمة والمعني والمبدأ المحترم من هذه الروابط وتلك العلاقات التي أصبحت مثل المجتمع هشة وضعيفة وغير قادرة علي الصمود.. لدرجة أن فتاة عادت إلي منزلها متأخرة فعاتبها والدها علي التأخير فقررت الانتقام من والدها بادعاء أنه ألقي بها من الشباك من الدور الثالث.. لكنها وللأسف ماتت منتحرة!.
ما يحدث في المجتمع خطير.. خطير جداً.. ولابد أن نتنبه قبل فوات الأوان لأننا الآن في مرحلة الخطر الحقيقي الذي سيطيح بكل قيم المجتمع ومبادئه وأخلاقه.. بل سيطيح بالمجتمع كله إذا لم نتنبه ونستيقظ ونواجه الخطر جميعاً.. بالعمل المخلص والدفاع الحقيقي القوي عن قيمنا ومبادئنا وأخلاقنا وعاداتنا وتقاليدنا وديننا.. انتبهوا أيها السادة. فالخطر لم يعد بعيداً بل يعيش وسطنا ويعيش بيننا ولابد أن نواجهه بكل السبل.
يا منظمات المجتمع المدني.. يا جمعيات العمل الخيري.. يا أهل الدعوة.. يا أهل الدعوة الإسلامية.. يا أهل الدعوة المسيحية.. يا كل من يدعو للأخلاق والعمل الصالح.. انتبهوا.. الخطر بيننا.. ولابد من ثورة ثقافية حقيقية لمواجهته وهزيمته.
تعالوا جميعاً إلي كلمة سواء. هي كلمة الثورة علي الوضع الاجتماعي المتردي.. كلنا يساند بعضنا البعض وندافع جميعاً في خندق واحد ضد هذا المخطط الذي سيغتالنا جميعاً.. أفيقوا.. وثوروا.. وإلا فلن نجد إلا الندم عندما لا ينفع الندم!!
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
.. والسلام ختام الثورة الثقافية .. هي الحل!!
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» فرحتان لطلاب الثانوية.. في ختام امتحانات الادبي
» ختام ولا في الاحلام للشيخ السديس في الحرم المكي 1428
» ...::: رومانسية النبى عليه الصلاة والسلام :::...
» حوار بين الرسول عليه الصلاة والسلام وابليس
» حوار بين الرسول عليه الصلاة والسلام وابليس

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدي الله أكبر الإســـــــــلامي :: الفئة الأولى :: قراءة في صحف اليــــــــــوم :: أخبــــــــــار سياســــــــــية-
انتقل الى: