منتدي الله أكبر الإســـــــــلامي
السلام عليكم ورحمة الله
عزيزي الـــــــــــزائر/ة يرجي الدخول في المنتدي إن كنت عضوا في أسرتنا أو التسجيل إن لم تكن عضوا وتريد الإنضمام لمنتدانا ونشكرك علي إختيارك لنا لتكون فردا في أسرتنا
إدارة المنتدي " اخوكم في الله عمر شكري " .
منتدي الله أكبر الإســـــــــلامي
السلام عليكم ورحمة الله
عزيزي الـــــــــــزائر/ة يرجي الدخول في المنتدي إن كنت عضوا في أسرتنا أو التسجيل إن لم تكن عضوا وتريد الإنضمام لمنتدانا ونشكرك علي إختيارك لنا لتكون فردا في أسرتنا
إدارة المنتدي " اخوكم في الله عمر شكري " .
منتدي الله أكبر الإســـــــــلامي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدي الله أكبر الإســـــــــلامي

إسلامـــــــــــي - ثقـــــــــافي - رياضــــــــــي
 
الرئيسيةقرآن كريم - قصصأحدث الصورالتسجيلدخولتسجيل دخول الأعضاء

 

 في رؤيا الأمراض والأوجاع والعاهات التي تبدو على أعضاء الإنسان

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
مصطفى بخيت
عضــــــــو أســـــــــاسي
عضــــــــو أســـــــــاسي
مصطفى بخيت


عدد المساهمات : 381
نقاط : 1052
تاريخ التسجيل : 09/04/2009
56

في رؤيا الأمراض والأوجاع والعاهات التي تبدو على أعضاء الإنسان Empty
مُساهمةموضوع: في رؤيا الأمراض والأوجاع والعاهات التي تبدو على أعضاء الإنسان   في رؤيا الأمراض والأوجاع والعاهات التي تبدو على أعضاء الإنسان Icon_minitimeالسبت 23 مايو 2009, 7:45 pm

في رؤيا الأمراض والأوجاع والعاهات التي تبدو على أعضاء الإنسان 09-BASMALLAH

قال الأستاذ أبو سعيد رحمه الله : الحمى لا تحمد في التأويل ، وهي نذير الموت ورسوله. فكل من تراه محموما ، فإنه يشرع في أمر يؤدي إلى فساد دينه ، ودوام الحمى إصرار على الذنوب . والحمى الغب ، ذنب تاب منه بعد أن عوقب عليه . والنافض تهاون ، والصالب تسارع إلى الباطل ، وحمى الربع تدل على أنه أصابه عقوبة الذنب ، وتاب منه مرارا ، ثم نكث توبته ، فقيل : إن من رأى كأنه محموم ، فإنه يطول عمره ، ويصح جسمه ، ويكثر ماله وأما البرص : فإنه إصابة كسوة من غير زينة ، وقيل : هو مال . ومن رأى كأنه أبلق أصابه برص ، والثآليل مال نام بلا نهاية ، يخشى ذهابه
والجرب : إذا لم يكن فيه ماء ، فهو هم وتعب من قبل الأقرباء ،وإن كان في الجرب ماء ، فإنه إصابة مال من كد وقيل : الجرب في الفقراء يدل على ثروة ، وفي الأغنياء يدل على رياسة . وقيل : إذا رأى الجرب أو البرص في نفسه ، كان أحب في التأويل من أن يراه في غيره ، فإنه إن رآه في غيريه ، نفر عنه ، وذلك لا يحمد في التأويل والبثور : إذا انشقت وسالت صديدا ، دلت على الظفر . والمدة في البثور والجرب والجدري وغيرها ، تدل على ماء ممدود والجدري : زيادة في المال . وكذلك القروح . والحصبة اكتساب مال من سلطان مع هم وخشية هلاك فأما الحكة في الجسد : فتفقد أحوال القرابات وافتقادهم ، واحتمال التعب منهم والدمامل : مال بقدر ما فيها من المدة . والدرن على الجسد والوجه كثرة الذنوب . وذهاب شعر الجسد ، ذهاب المال والرعشة : في الأعضاء عشر . فإن رأى الرعشة في رأسه ، أصابه العسر من قبل رئيسه .وفي اليمين ، تدل على ضيق المعاش ، وفي الفخذ ، على العسر من قبل العشيرة ، وفي الساقين ، تدل على العسر في حياته . وفي الرجلين ، تدل على العسر في ماله ومن رأى كأنه سقي سما ، فتورم وانتفخ وصار فيه القيح ، فإنه ينال بقدر ذلك مالا ، وإن لم ير القيح ، نال غما وكربا . وقيل : السموم القاتلة تدل على الموت ، ومن رأى بجسمه سلعة ، نال مالا
والشرى مال سريع في فرح وتعجيل عقوبة والطاعون : يدل على الحرب . وكذلك الحرب يدل على الطاعون ، والعقر لا يحمد في النوم ، ومن رأى أنه قد أغشي عليه ، فلا خير فيه ولا يحمد في التأويل، واللقوة تدل على إظهار بدعة تحل به عقوبة الله تعالى . وقيل : عامة الأمراض في الدين ، لقول الله تعالى ( في قلوبهم مرض) ـ البقرة : 10 . يعني جرحى . فإن رأى أنه مريض مشرف على النزع ، ثم مات وتزوجت امرأته ، فإنه يموت على كفر ، فإن رأى امرأته مريضة ، حسن دينها . ولا يستحب للمريض أن يرى نفسه مضخما بالدسم ، ولا راكبا بعيرا ولا حمارا ولا خنزيرا ولا جاموسا ، ويستحب للمريض أن يرى نفسه سمينا أو طويلا أو عريضا ، أو يرى الغنم والبقر من بعيدا ، أو يرى الاغتسال بالماء . فهذه كلها دليل الشفاء والعافية للمريض ، وكذلك لو رأى كأنه يشرب ماء عذبا ، أو لبس إكليلا ، أو صعد شجرة مثمرة ، أو ذروة جبل . فإن رأى في نفسه نقصانا من مرض ، فهو قلة دين . وقيل : إن رؤية المريض ، دليل الفرج والظفر وإصابة مال لمن يكون مكروبا . وأما الأغنياء ، فيدل على الحاجة ، لأن العليل محتاج . ومن أراد سفرا ، فرأى كأنه مريض ، فإنه يعوقه عن سفره عائق ، لأن المرضى ممتنعون عن الحركة ، ومن رأى نقصانا في بعض جوارحه ، فهو نقصان في المال والنعمة والورم في النوم ، زيادة في ذات اليد ، وحسن حال ، واقتباس علم . وقيل : هو مال بعد هم وكلام ، وقيل : هو حبس أو أذى من جهة سلطان
والهزال : هو نقص المال ، وضعف الحال . وأما التخمة ، فدليل أكل الربا . وأما الجذام ، فمن رأى أنه مجذوم ، فإنه يحبط عمله بجراءته على الله تعالى ، ويرمى بأمر قبيح ، وهو منه برئ. فإن رأى أن الجذام أظهر في جسده زيادة وورما ، فهو مال باق . وقيل : هو كسوة من ميراث . ومن رأى كأنه في صلاته وهو مجذوم دلت رؤياه على أنه ينسى القرآن وحكي أن رجلا أتى ابن سيرين ، فقال : رأيت كأني مجذوم . فقال : أنت رجل يشار إليك بأمر قبيح وأنت منه بريء
والقوباء : مال يخشى صاحبه على نفسه من المطالبة من جهته وأما اختلاف الأمراض : فمن رأى كأن به أمراضا باردة ، فإنه متهاون بالفرائض من الطاعات ، والواجبات من الحقوق. وقد نزلت به عقوبة الله تعالى . والأمراض الحارة في التأويل ، هم من جهة السلطان . وأما اليبوسة ، فمن رأى به مرضا من يبوسة ، فقد أسرف في ماله من غير رضا الله ، وأخذ ديونا من الناس أسرف فيها ، ولم يقضها ، فنزلت به العقوبة . وأما الرطوبة ، فدليل العسر والعجز عن العمل ، وأما الجنون فمال يصيبه صاحبه بقدر الجنون منه ، إلا أنه يعمل في إنفاقه ، بقدر ما لا ينبغي من السرف فيه ، مع قرين سوء . وقيل : كسوة من ميراث . وقيل : نيل من سلطان لمن كان من أهله وجنون الصبي : غنى أبيه من ابنه . وجنون المرأة ، خصب السنة . ومرض الرأس في الأصل ، يرجع تأويله إلى الرئيس . وقيل : الصداع ذنب يجب عليه التوبة منه ، ويعمل عملا من أعمال البر ، لقوله تعالى ( أو به أذى من رأسه ففدية من صيام أو صدقة أو نسك ) ـ البقرة : 196 ومن رأى شعر رأسه تناثر حتى صلع ، فإنه يخاف عليه ذهاب ماله وسقوط جاهه عند الناس . ومن رأى امرأة صلعاء ، دل على أمر مع فتنة . ومن رأى كأنه أجلح ، ذهب بعض رأس مال رئيسه ، وأصابه نقصان من سلطان أو جهة. وقيل : إن كان صاحب هذه الرؤيا مديونا ، أدي دينه . ومن رأى كأنه أقرع فإنه يلتمس مال رئيسه ، لا ينتفع به ولا يحصل منه إلا على العناء . والمرأة القرعاء سنة جدبة . والآفة في الصدغ تدل على الآفة في المال . والمرض في الجبهة ، نقصان في الجاه وأما جدع الأنف وفقء العين: فيدلان أن الجادع والفاقئ يقضيان دينا للمجدوع والمفقوء ، ويجازيان قوما على عمل سبق منهم . لقوله تعالى ( والأذن بالأذن ) ـ المائدة : 45 . فإن رأى كأن شيخا مجهولا قطع إذنيه ،فإنه يصيب ديتين . ومن رأى كأنه صلم أذن رجل ،فإنه يخونه في أهله وولده ، ويدل على زوال دولته ، وقال بعضهم من رأى كأن أذنيه جدعتا وكانت له امرأة حبلى ، فإنها تموت ، وإن لم تكن له امرأة ، فإن امرأة من أهل بيته تموت
وأما الصم : فإنه فساد في الدين
وأما الرمد : فدليل على إعراض صاحبه عن الحق ، ووقوع فساد في دينه على حسب الرمد ، لأنه يدل على العمى ، وقد قال الله تعالى ( فإنها لا تعمى الأبصار ولكن تعمى القلوب التي في الصدور ) ـ الحج : 46 . وقد قيل : إن الرمد دليل على أن صاحبه قد اشرف على الغنى ، فإن لم ينقص الرمد من بصره شيئا ، فإنه ينسب في دينه إلى ما هو بريء منه ، وهو على ذلك مأجور . وكل نقصان في البصر ، نقصان في الدين . وقيل : إن الرمد غم يصيبه من جهة الولد . وكذلك لو رأى أنه يداوي عينه ، فإنه يصلح دينه . فإن رأى أنه يكتحل ، فإن كان ضميره في الكحل لإصلاح البصر ، فإنه يتعاهد دينه بصلاح . وإن كان ضميره لزينة ، فإنه يأتي في دينه أمرا يتزين به .فإن أعطي كحلا أصاب مالا ، وهو نظير الرقيق ، فإن رأى أن بصره دون ما يظن الناس به ، ويرى أنه قد ضعف وكل ، وليس يعلم الناس بذلك ، فإن سريرته في دينه دون علانيته ، وإن رأى بصره أحد وأقوى مما يظن الناس به ، فإن سريرته خير من علانيته . فإن رأى بجسده عيونا كثيرة ، فهو زيادة في الدين ، فإن رأى لقلبه عينا يبصر بها ، فهو صالح في دينه . وقيل : إن صلاح العين وفسادها فيما تقربه العين من مال أو ولد أو علم أو صحة جسم
وأما العور : فإن رأى رجل مستور أنه أعور ، دل على أنه رجل مؤمن صادق في شهادته ، وإن كان صاحب الرؤيا فاسقا ، فإنه يذهب نصف دينه ، أو يرتكب ذنبا عظيما ، أو يناله هم أو مرض يشرف منه على الموت ، وربما يصاب في نفسه أو في إحدى يديه ، أو في ولد ، أو في امرأته أو شريكه ، أو زوال النعمة عنه لقوله تعالى ( ألم نجعل له عينين * ولسانا وشفتين ) ـ البلد : 8 ـ 9 . فإذا ذهبت العين زالت النعمة . ومن رأى كأن عينيه فقئتا فإنه يصاب بشيء مما تقر به عينه


عدل سابقا من قبل مصطفى بخيت في السبت 23 مايو 2009, 7:50 pm عدل 1 مرات
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
مصطفى بخيت
عضــــــــو أســـــــــاسي
عضــــــــو أســـــــــاسي
مصطفى بخيت


عدد المساهمات : 381
نقاط : 1052
تاريخ التسجيل : 09/04/2009
56

في رؤيا الأمراض والأوجاع والعاهات التي تبدو على أعضاء الإنسان Empty
مُساهمةموضوع: رد: في رؤيا الأمراض والأوجاع والعاهات التي تبدو على أعضاء الإنسان   في رؤيا الأمراض والأوجاع والعاهات التي تبدو على أعضاء الإنسان Icon_minitimeالسبت 23 مايو 2009, 7:48 pm

وأما العمى : فهو ضلال في الدين ، وإصابة مال من جهة العصبات . وقيل : من رأى كأنه أعمى ، فإن كان فقيرا نال الغنى . ويدل العمى على نسيان القرآن ، لقوله تعالى ( قال رب لم حشرتني أعمى.. ..الآية ) ـ طـه : 125 . فإن رأى كأن إنسانا أعماه ، فإنه يضله ويزيله عن رأيه . ورؤية الكافر العمى تدل على خسران يصيبه أو هم أو غم ، وإن رأى كأنه أعمى مكفوف في ثياب جدد ، فإنه يموت . وإن رأى أعمى أن رجلا داواه فأبصر . فإنه يرشده إلى مافية له منافع . والحملة على التوبة . وربما دلت رؤية العمى على خمول الذكر . فإن رأى سواد العين بياضا دل على غم وهم يصيبه وحكي أن رجلا أتى جعفر الصادق ،رضي الله عنه ، فقال : رأيت كأن في عيني بياضا . فقال :يصيبك نقص في مالك ، ويفوتك أمر ترجوه ومن غاب عن بعض أقربائه ، فإن كان الغائب قد قدم وهو أعمى ،فإن صاحب الرؤيا يموت لأن رؤياه تدل على أن القادم الأعمى زائر . وقيل : إن الغشاوة على العين من البياض وغيره ، تدل على حزن عظيم يصيب صاحب الرؤيا ،ويصبر عليه ، لقصة يعقوب عليه السلام ( وتولى عنهم وقال يا أسفى على يوسف وابيضت عيناه من الحزن فهو كظيم ) ـ يوسف :
84 . ومن رأى كأن الماء الأسود نزل من عينيه فلم يبصر شيئا ، دلت رؤياه على قلة حيائه ، لأن العين موضع الحياء وأما العلة في الوجه من القبح والتشقق ، فهي دالة على الحياء وقلته ، كما أن حسن الوجه ، دليل على الحياء في التأويل . وصفرة الوجه ، دليل على حزن يصيب صاحب الرؤيا ، . والنمش في الوجه ، دليل على كثرة الذنوب أما الأنف : فمن رأى أن إنسانا جدع أنفه ، فإنه يكلمه بكلام يرغم به أنفه . وقيل : إن جدع النف من أصله ، يدل على موت المجدوع . وقيل : إن ذلك يدل على موت امرأة المجدوع ، إن كان بها حبل ، وقيل : جدع الأنف هو أن يصيبه ، فإن الوجه إذا أبين منه الأنف قبح ، والتاجر إذا رأى كأن أنفه جدع ، خسر في تجارته وأما اللسان : فهو ترجمان الإنسان ، والقائم بحجته . فمن رأى لسانه شق ولا يقدر على الكلام ، فإنه يتكلم بكلام يكون عليه وبالا ، ويناله من ذلك ضرر بقدر ما رأى من الضرر. ويدل على أنه يكذب ، وعلى أنه إن كان تاجرا خسر في تجارته ، وإن كان واليا عزل عن ولايته ومن رأى كأن طرف لسانه قطع ، فإنه يعجز عن إقامة الحجة في المخاصمة . وإن كان من جملة الشهود لم يصدق في شهادته ، أو لم تقبل شهادته .وقال بعضهم : من رأى لسانه قطع ، كان حليما . ومن رأى كأن امرأته قطعت لسانه ، فإنه يلاطفها ويبرها . ومن رأى كان امرأة مقطوعة اللسان ، دل على عفتها وسترها . فإن رأى كأنه قطع لسان فقير ، فإنه يعطي سفيها شيئا ، ومن التزق لسانه بحنكه ، جحد دينا عليه أو أمانة كانت عنده وأما الخرس : ففساد الدين ، وقول البهتان . ويدل على سب الصحابة ، وعيبة الأشراف ، ومن رأى كأنه منعقد اللسان ، نال فصاحة وفقها ، لقوله تعالى (واحلل عقدة من لساني * يفقهوا قولي ) طـه : 27 ـ 28 . ورزق رياسة وظفرا بالأعداء وأما الشفة : فمن رأى انه مقطوع الشفتين ، فإنه غماز . فإن رأى شفته العليا قطعت ، فإنه ينقطع عنه من يعينه في أموره ، وقيل : إن تأويل الشفتين أيضا في المرأة وأما البخر : فمن رأى كأن به بخرا ، فإنه يتكلم بكلام يثني به على نفسه ،وينكر ويقع منه شدة وعذاب . فإن وجد البخر من غيره ، فإنه يسمع منه قولا قبيحا . فإن رأى كأنه لم يزل أبخر ،فإنه رجل يكثر الخنا والفحش
وأما الحلق : فمن رأى كأنه يسعل ، فإنه يشكو وإنسانا متصلا بالسلطان . فإن رأى كأنه سعل حتى شرق ، فإنه يموت. وقيل : إن السعال يدل على أنه يهم بشكاية إنسان ولا يشكوه، ومن رأى كأنه خرج من حلقه شعر أو خيط ، فمده ولم ينقطع ، ولم يخرج بتمامه ، فإنه تطول محاجته ومخاصمته لرئيسه . فإن كان تاجرا ، نفقت تجارته ، وإن رأى كأنه يخنق ، فقد قهر على تقلد أمانة . فإن مات في الخناق ، فإنه يفتقر. فإن رأى كأنه عاش بعدما مات ، فإنه يستغني بعد الافتقار ، وإن رأى كأنه يخنق نفسه ، فإنه يلقي نفسه في هم وحزن وأما وجع الأضراس : فإن رأى أن بضرس من أضراسه أو سن من أسنانه وجعا ، فإنه يسمع قبيحا من قرابته الذي ينسب إليه ذلك الضرس في التأويل ،وبمعاملة اشد عليه على مقدار الوجع الذي يجده
وأما وجع العنق : فدليل على أن صاحبه أساء المعاشرة حتى تولدت منه شكاية . وربما دلت هذه الرؤيا على أن صاحبها خان أمانة فلم يؤدها ، فنزلت به عقوبة من الله تعالى وأما الحدبة : فمن رأى أنه أحدب ، أصاب مالا كثيرا وملكا من ظهر قوي من ذوي قراباته وأما الفواق:فمن رأى كأن به ذلك ، فإنه يغضب ويتكلم بما لا يليق به ويمرض مرضا شديدا وأما وجع المنكب : فمن رأى به ذلك ، فإساءة الرجل في كده وكسب يده وأما آفات اليد : فإن الآفة في اليد تدل على محنة الأخوة . وفي أصابعها تدل على أولاد الأخوة . ومن رأى كأن ليس له يدان ، فإنه يطلب ما لا يصل إليه . ومن رأى كأنه صافح رجلا مسلما فخلع يده ، فإنه يدفع إليه أمانة فلا يؤديها ومن رأى كأن يمنه لم تزل مقطوعة ، فإنه رجل حلاف ، ومن رأى كأن يمينه مقطوعة موضوعة أمامه فإنه يصيب مالا من كسب والنقص في اليد دليل على نقصان القوة والعون ، وربما دل قطع اليد على ترك عمل هو بصدده ، فإن رأى كأن يده قطعت من الكف ، فهو مال يصير إليه ، فإن قطعت من المفصل ، فهو يصيب جور حاكم ، فإذا قطعت من العضد وذهبت ، مات أخوه ، إن كان له أخ . لقوله تعالى ( سنشد عضدك بأخيك ) ـ القصص : 35 . فإن لم يكن له أخ أو من يقوم مقامه ، قل ماله ، فإن رأى كأن واليا قطع أيدي رعيته وأرجلهم ، فإنه يأخذ أموالهم ويفسد عليهم كسبهم ومعاشهم وسئل ابن سيرين عن رجل رأى كأن يده قطعت ، فقال : هذا رجل يعمل عملا فيتحول عنه إلى غيره . وكان نجارا فتحول إلى عمل آخر وأتاه رجل آخر فقال : رأيت رجلا قطعت يداه ورجلاه ، وآخر صلب . فقال : إن صدقت رؤياك عزل هذا الأمير وولي غيره . فعزل من يومه فطن بن مدرك ، وولي الجراح بن عبد الله فإن رأى كأن حاكما قطع يمينه ، حلف عنوة يمينا كاذبة . فإن رأى كأنه قطع يساره ، فإن ذلك موت أخ أو أخت أو انقطاع الألفة بينه وبينهما ، أو قطع رحم ، أو مفارقة شريك ، أو طلاق امرأة ، فإن رأى كأن يده قطعت بباب السلطان ، فارق ملك يده وأما قصر اليد : فدليل على فوت المراد والعجز عن المراد ،وخذلان الأعوان والإخوان إياه
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
مصطفى بخيت
عضــــــــو أســـــــــاسي
عضــــــــو أســـــــــاسي
مصطفى بخيت


عدد المساهمات : 381
نقاط : 1052
تاريخ التسجيل : 09/04/2009
56

في رؤيا الأمراض والأوجاع والعاهات التي تبدو على أعضاء الإنسان Empty
مُساهمةموضوع: رد: في رؤيا الأمراض والأوجاع والعاهات التي تبدو على أعضاء الإنسان   في رؤيا الأمراض والأوجاع والعاهات التي تبدو على أعضاء الإنسان Icon_minitimeالسبت 23 مايو 2009, 7:49 pm

وسئل ابن سيرين عن رجل رأى يمينه أطول من يساره ، فقال : هذا رجل يبذل المعروف ويصل الرحم ومن رأى كأنه قصير الساعدين والعضدين ، دلت رؤياه على أنه لص أو خائن أو ظالم . فإن رأى كأن ساعديه وعضديه أطول مما كان ، فإنه رجل محتال سخي شجاع وأما الشلل في اليدين وأوصالهما : فمن رأى كأن يديه قد شلتا ، فإنه يذنب ذنبا عظيما . فإن رأى كأن يمينه شلت ، فإنه يضرب بريئا ويظلم ضعيفا . فإن رأى كأن شماله شلت ، مات أخوه أو أخته ، وإن يبست إبهامه ، مات والده ، وإن يبست سبابته ، ماتت أخته . وإن يبست وسطاه ، مات أخوه . وإن يبس البنصر أصيب بابنته وإن يبست البنصر ، أصيب بأمه وأهله فإن رأى في يده اعوجاجا إلى وراء ، فإنه يتجنب المعاصي . وقيل : إنه يكسب إثما عظيما يعاقبه الله عليه ومن رأى يديه ورجليه قطعت من خلاف ، فإنه يكثر الفساد أو يخرج على السلطان . لقوله تعالى ( إنما جزاء الذين يحاربون الله ورسوله ) ـ المائدة : 33 . وقيل من رأى يمينه قطعت ، فإنه يسرق ، لقوله تعالى ( فاقطعوا أيديهما ) ) ـ المائدة :38 ورأى رجل كأن يده مقطوعة ، فقص على معبر فقال : يقطع عنه أخ أو صديق أو شريك ، فعرض له أنه مات صديق له ورأى رجل أن يده قطعها رجل معروف ، فقال : تنال على يده خمسة آلاف درهم إن كنت مستورا ، وإلا فتنتهي عن منكر على يده والآفة في الأصابع : دليل على محنة الولد ، فإن لم يكن له ولد فهو دليل على إضاعة الصلوات . وقيل : من رأى كأن خنصره قطعت غاب عنه ولده . ومن رأى بنصره قطعت ، فإنه يولد له ولد . ومن رأى ا لوسطى قطعت ، مات عالم بلده أو قاضيها . فإن رأى كأن أربع أصابع قطعت ، تزوج أربع نسوة فيمتن كلهن . وقيل : من رأى كأنه قطع إصبع إنسان ، أصابه بمصيبة في ماله . وقيل : ذهاب الأصابع فقدان الخدم ومص الأصابع زوال المال . وانقباض الأصابع يدل على ترك المحارم وأما الأظفار : فالآفة فيها تدل على ضعف المقدرة وفساد الدين والأمور . وقيل : إن طول الأظفار غم ، ومن رأى كأنه لا ظفر له ، فإنه يفلس . فإن رأى كأن أظفاره مكسوة كلها ، فإنه يموت وكذلك إذا رآها مخضرة وهو يرقيها فلا ينفع ، فإنه يموت وأما الصدر : فمن رأى أنه توجع صدره ، فإنه ينفق مالا في إسراف من غير طاعة الله ، وقد عوقب عليه

والزكام : يدل على مرض يسير يتعقبه عافية وغبطة . والبرسام ، فمن رأى أنه مبرسم ، فإنه رجل مجترئ على المعاصي ، وقد نزل به عقوبة من السلطان ومن رأى أنه مبطون : فإنه قد أنفق ماله في معصية وهو نادم عليه ، ويريد أن يتوب من ذلك ، ومن رأى كأنه أصابه القولنج ، فقد قتر على أولاده وأهله القوت ، ونزلت به العقوبة . وقيل إن وجع البطن ، يدل على صحة الأقرباء وأهل البيت . وأما وجع السرة فإن رؤياه تدل على أن صاحبه يسيء معاملة امرأته ووجع القلب : دليل على سوء سيرته في أمور الدين. ومرض القلب ، دليل على النفاق والشك ، لقوله تعالى ( في قلوبهم مرض ) ـ البقرة :10 . والكرب في القلب ، دليل على التوبة وأما وجع الكبد : فهو في التأويل إساءة إلى الولد . فقد قال عليه السلام ( أولادنا أكبادنا ) وقطع الكبد موت الولد . وقرح الكبد غلبة الهوى والعشق وأما وجع الطحال : فدليل على إفساد صاحبه مالا عظيما ، كان به قوامه وقوام أهله وأولاده ، وأشرف معهم على الهلاك . فإن اشتد وجعه حتى خيف عليه الموت ، دل ذلك على ذهاب الدين ، نعوذ بالله منه
وأما الرئة: فمن رأى أن رئته عفنة ، دل على دنو أجله ، لأن الرئة موضع الروح

وأما وجع الظهر : فيدل على موت الأخ . فقد قيل :موت الأخ قاصمة الظهر ، وقيل : وجع الظهر يرجع تأويله إلى من يتقوى به الرجل من ولد ووالد ورئيس وصديق . فإن رأى في ظهره انحناء من الوجع ، فإنه يدل على الافتقار والندم وأما نقصان الفخذ : فدليل على قلة العشيرة والغربة عن الأهل والوحدة . ووجع الفخذ يدل على أن صاحبه مسيء إلى عشيرته . ووجع الرجل يدل على كثرة المال ، وقطع الأخمص يدل على الزمانة . فإن رأى كأن رجليه قطعتا فبانتا منه ، ذهب ماله أو مات. فإن رأى إحدى رجليه قطعت ، ذهب نصف ماله أو ذهبت قوته وضعفت حيلته وعجز عن الحركة. فإن رأى كأن إنسانا قطع إبهام رجله ، فإنه يحبس عنه دينا عليه ، أو يقطع عليه مالا كان يتكل عليه . فإن رأى كأنه مقعد ضعفت قدرته في أمور الدنيا والدين ، فإن رأى كأنه يحبو على بطنه ، فإنه تصيبه علة تمنعه عن العمل وتحوجه إلى إنفاق ماله فيفتقر . فإن رأى أنه لا يقدر على أن يحبو وقد ذهبت جلدة بطنه من الحبو ، ويسأل الناس أن يحملوه ، فإنه يفتقر ويسأل الناس ومن رأى أن ذكره توجع : فقد أساء إلى قوم ، وهم يذكرونه بالسوء ويدعون عليه . فإن رأى أنه قطع ورمى به ، فإنه يدل على موته أو انقطاع نسله أو على موت ابنه ، فإن كانت له ابنة ، ورأى كأن ذكره انقطع ووضع على أذنه ، فإن ابنته تلد بنتا لا من زوجها . وقطعه للوالي عزل . وللمحارب هزيمة ومن رأى كأنه خصي أو خصى نفسه : أصابه ذل . فإن أراد أن يودع رجلا وديعة ، أو يفضي إليه بسر ، فرأى في منامه خصيا ، فليجتنب أن يودعه . وقيل : من رأى كأنه تحول خصيا ، نال كرامة. وإن رأى خصيا مجهولا له سمت الصالحين وكلام الحكمة ، فهو ملك من الملائكة ينذر أو يبشر. ومن رأى كأنه مأسور . انسدت عليه أبواب المعيشة ، كما إذا انسد إحليله عن البول ، ويدل على أن عليه دينا لا يمكنه قضاؤه .

ومن رأى كأن به أدرة ، أصاب مالا لا يأمن عليه أعداءه ، ومن رأى كأن بعضو من أعضائه وجعا لا صبر له عليه ، فإنه يسمع قبيحا من قريبه الذي ينسب إليه ذلك العضو والوجع . فإن رأى كأن إنسانا خدش عضوا من أعضائه ، فإنه يضره في ماله وفي بعض أقربائه . فإن رأى في الخدشة قيحا أو دما أو مدة ، فإن الخادش يقول في المخدوش قولا ، وينال المخدوش بعد ذلك مالا ومن رأى كأن جبهته خدشت: فإنه يموت سريعا . وكل أثر في الجسد فيه قيح أو مدة ، فهو مال . وكل زيادة في الجسم إذا لم تضر صاحبها ، فهي زيادة في النعمة وأما البرص والجذام والجدري : فقد تقدم القول عليه . والأفضل أن يرى الإنسان كأنه هو الذي مر به البرص والجرب والجدري والبثر ، فإن رآها في غيره فهي تدل على حزن ونقصان جاه لصاحب الرؤيا . لأن كل من كان منظره قبيحا فإن نفس الذي يراه تنفر منه ، وخصوصا إذا رآها في مملوكه ، فإنه لا يصلح لخدمته على كل ما يفعله ، فهو قبح وفضيحة ، وكذلك كل من يعاشره . ومن رأى أنه جدر ، فهو زيادة في ماله . وإن رأى أن ولده جدر ، ففضل يصير إليه وإلى ابنه ، وكذلك القروح في الجسد ، زيادة في المال .وإذا رأى في يده قروحا تسيل منها مدة ، فإن ماله ينف
عه ولا يضره ذلك والحصبة : اكتساب مال من سلطان ،وقيل : هي تهمة ، وأما الرعشة ، فإنها عسر في الأمور التي تنسب إلى ذلك العضو المرتعش . ومن رأى يده اليمنى ترتعش تعسرت عليه معيشته . فإن رأى فخذه يرتعش، دخل عليه عسر من قبل عشيرته ، وارتعاش الرجلين عسر في المال

وأما الطاعون : فهو الحزن ، فمن رأى أنه أصابه الطاعون أصابه حزن ، كما لو رأى أنه أصابه حزن أصابه الطاعون ومن رأى كأن أعضاءه قطعت ، فإنه يسافر وتتفرق عشيرته . لقوله تعالى (وقطعناهم في الأرض أمما ) وأما العنة : فإنه لا يزال صاحبها معصوما زاهدا في الدنيا وما فيها ، ولا يكون له ذكر البتة.فإن زالت عنه العنة ، فإنه ينال دولة وذكرا . وقيل : من رأى أنه تزوج بامرأة ، أو اشترى جارية ، فلم يقدر على مجامعتها لعنته ، فإنه يتجر تجارة بلا رأسي مال ولا تجلد وأما العقر : فإذا كان من عقر الخف ، فإنه يناله هم ، ويصيبه من ذلك الهم نكبة ، فإن عقره إنسان ، فإن المعقور يناله من العاقر نكبة يصير ذلك حقدا عليه (آفات الرجل ) ومن رأى رجله اليمنى اعتلت أو انكسرت أو انخلعت ، فإن كان بها جره فإن ابنه يمرض . فإن رأى ذلك في رجله اليسرى ، وكان له ابنة خطبت . وإن لم يكن له بنت ، ولدت له بنت ، وإن رأى انكسار رجله وهو يريد سفرا ، فليقم ولا يبرح. وإن خلعت ، فإن امرأته تمرض . وإن طالت إحدى ساقيه على الأخرى ، فإنه يسافر سفرا . ومن رأى أنه أعرج أو مقعد ولا تقله رجلاه ، فذلك مقدرته عما يطلبه ، وخذلان من ينتسب إليه ذلك العضو من أقاربه إياه . وقيل : من رأى أنه أعرج ، حسن دينه وتفقه . وإن حلف على يمين لم يكن عليه فيها بأس ، هذا قول ابن سيرين والأعرج لا يحسن حرفة ، ولا يتكل على مال ناقص يكون عيشه من ذلك ، فإن رأى رجل امرأة عرجاء ، فإنه ينال أمرا ناقصا . وإذا رأت امرأة رجلا أعرج ، نالت أمرا ناقصا . والشيخ الأعرج جد الرجل أو صديقه ، وفيه نقص .
فإن رأى إنسان أنه يمشي برجل واحدة وقد وضع إحداهما على الأخرى ، فإنه يخبئ نصف ماله ويعمل بالنصف الآخر وأما الكي : فله وجوه . فمن رأى به أثر كي عتيق أو حديث ناتئ عن الجلد ، فإنه يصيب دنيا من كنز . فإن عمل بها في طاعة الله عز وجل ، فاز ، وإن عمل بها في معصية الله ، كوي بذلك الكنز الذي كان يجمع في الدنيا يوم القيامة ، لقوله تعالى ( فتكوى بها جباههم وجنوبهم ) ـ التوبة : 25 . وقيل : إن أثر الكي العتيق والجديد ،إذا كانت قد تقشرت القرفة منه ن فلم تؤلمه ، فهو أعظم الدواء وأبلغه وأقواه . فعند ذلك يجري مجرى الدواء . وقيل : الكي كلام موجع ، وقيل : الكي المستدير ، ثبات في أمر السلطان ، أو ملك بخلاف السنة . وقيل : الكي يدل على الترويج أو على الولادة وروي أن أبا بكر رضي الله عنه قال : يا رسول الله ، رأيت في المنام كأنفي صدري كيتين . فقال ، صلى الله عليه وسلم ،( تلي أمر الدنيا سنتين
) وحكي أن امرأة رأت كأن بنيها مرضوا فرمدت عيناها ورأى رجل كأنه مريض وليس له طبيب يعالجه ، وكان له مع آخر خصومة ، فعرض له أن خصمه غلبه ، والمرض دليل خصم ، والطبيب معوان عليه ورأى رجل كأن أباه قد مرض ، فعرض له وجع في رأسه ، وذلك أن الرأس تدل على الأب وأما قحل الوجه وتشققه،فهو قلة حيائه ومائه : فمن رأى أن وجهه طري صبيح ، فإنه صاحب حياء . والسماجة فيه عيب ، والعيب سماجة . ورأى رجل كأن الوباء قد نزل بالناس والمواشي ، فسأل المعبر عنه ،فقال : إن ملك عصرنا يقصم رجالا أو يحبسهم أو يؤذي المستورين وكان بعض الملوك ظالما جبارا ، فرأى رجل من الصالحين هذا الملك قد قبح ، ورد وجهه على دبره ،وقد عرج وقطعت يداه ورجلاه،وسمع تاليا يتلو ( ألم تر كيف فعل ربك بعاد * إرم ذات العماد ) ـ الفجر : 6 ـ 7 . فقص رؤياه على معبر ، فقال : إن الملك سيهلك ، كما أهلك عاد ، فبعد عشرين يوما ذهب ملكه وماله وأهلكه الله تعالى وكفى الناس شره

في رؤيا الأمراض والأوجاع والعاهات التي تبدو على أعضاء الإنسان ALHamd-Lellah
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
nohaemad
مشرفه عامه
مشرفه عامه
nohaemad


عدد المساهمات : 1783
نقاط : 2513
تاريخ التسجيل : 18/04/2009
62

في رؤيا الأمراض والأوجاع والعاهات التي تبدو على أعضاء الإنسان Empty
مُساهمةموضوع: رد: في رؤيا الأمراض والأوجاع والعاهات التي تبدو على أعضاء الإنسان   في رؤيا الأمراض والأوجاع والعاهات التي تبدو على أعضاء الإنسان Icon_minitimeالأحد 24 مايو 2009, 4:34 am

اللهم أعطه خير الدنيا والآخره
اللهم آمين
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
في رؤيا الأمراض والأوجاع والعاهات التي تبدو على أعضاء الإنسان
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» في رؤيا الأنبياء و المرسلين عموما و رؤيا محمد خصوصا
» في تأويل رؤيا العبد نفسه بين يدي ربه عز وجل في منامه
» في رؤيا الأنبياء والمرسلين عموماً ورؤيا محمد خصوصاً
» في تأويل رؤيا المسجد والمحراب
» رؤيا مــحمـد صلى الله عليه و سلم

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدي الله أكبر الإســـــــــلامي :: الفئة الأولى :: المنتدي الإسلامي :: تفسير الأحلام والرؤي-
انتقل الى: